ما هي معايير اختيار افضل مستشفي لعلاج الادمان في مصر؟
إن اختيار مريض الإدمان للمكان المُناسب لمُساعدته في مُكافحة وعلاج الإدمان يُعد أحد

ما هي معايير اختيار افضل مستشفي لعلاج الادمان في مصر؟
إن اختيار مريض الإدمان للمكان المُناسب لمُساعدته في مُكافحة وعلاج الإدمان يُعد أحد أهم الخيارات التي سيتخذها على الإطلاق ولذلك وضعنا معايير1 يتم من خلالها تقييم واختيار أفضل مركز لعلاج الإدمان وتشمل:

أن تكون المستشفى مُوثقة ومُرخصة وتحت رقابة وزارة الصحة: مما يُعطي للمكان مِصداقية كبيرة عند أُسر المرضى.
وجود التخصصات المختلفة: ما يُميز افضل مستشفي لعلاج الادمان في مصر أن يكون هناك العديد من التخصصات لعلاج أنواع الإدمان المختلفة على سبيل المثال تَخَصص لعلاج إدمان الكحول وتَخَصص لعلاج إدمان المخدرات وغيرها من التخصصات مما يُعطي تميز وأفضلية للمكان.
نماذج العلاج المختلفة: يتميز أفضل مركز لعلاج الإدمان بوجود أنواع ونماذج مختلفة للعلاج مُسندة ومُوثقة بأدلة علمية وتُواكب آخر التطورات مما يُتيح الفرصة للجميع للعثور على خطة العلاج الأنسب لهم.
وسائل الراحة: تُعتبر وسائل الراحة المُتاحة من أكبر وأبرز الفروق التي تُميز بين مستشفيات علاج الإدمان فهناك مراكز علاج الإدمان تُوفر مستوى معيشياً يُنافس ويَفوق الفنادق ذات الخمس نجوم وتحاول العمل بكل طاقتها لتلبية احتياجات المر

Therapeutisches Umfeld und verschiedene Behandlungsmethoden bei der Behandlung der Drogensucht von Mädchen:
Unterstützende Therapie:
Die Erfahrungen von Ärztinnen und Ärzten, die weibliche Suchtkranke behandelten, zeigten, dass die Behandlung von

Therapeutisches Umfeld und verschiedene Behandlungsmethoden bei der Behandlung der Drogensucht von Mädchen:
Unterstützende Therapie:
Die Erfahrungen von Ärztinnen und Ärzten, die weibliche Suchtkranke behandelten, zeigten, dass die Behandlung von Mädchensucht durch das unterstützende Behandlungssystem eine viel höhere Erfolgsquote hat als andere Behandlungssysteme, insbesondere wenn die Therapeutin von Empathie geprägt ist.

Und die Fähigkeit, während der Probleme, die in ihrer Behandlung auftreten, gut mit der Süchtigen zu kommunizieren, sowie der gegenseitige Respekt zwischen ihnen, die Methode der Konfrontationstherapie und die Zerstörung der Persönlichkeit der Süchtigen, um eine neue, bessere Person aufzubauen, ist bei der Behandlung nicht wirksam Drogensucht von Mädchen..

Manchmal führt dies sogar dazu, dass sie ein zweites Trauma erleiden, das zu einem Rückfall führen kann, aber eine Therapie durch den Aufbau von Vertrauen zwischen der Süchtigen und ihrem Therapeuten in einer Umgebung der Hoffnung und Unterstützung führt zu erstaunlichen Behandlungsergebnissen.

Kooperative Ansatztherapie:
Die Pioniere auf dem Gebiet der Drogensuchtbehandlung für Mädchen beschreiben, dass sie konstruktiv, interaktiv, optimistisch und konstruktiv herausfordernd sein sollte, indem sie weibliche Süchtige ermutigt, ihre Kraft zu nutzen, um die Sucht zu stoppen.

Stärkung ihres Vertrauens in ihre Fähigkeit, sich verschiedenen Problemen zu stellen und sie selbst zu lösen, sowie das Bewusstsein der Süchtigen für den Unterschied zwischen ihrem jetzigen Leben und dem, was ihr Leben nach dem Aufgeben der Sucht werden wird.

Phasen der Drogensuchtbehandlung für Frauen und Mädchen:
Detox-Phase:
Die Dauer dieser Phase hängt von der Dauer der Sucht, der Missbrauchsrate in diesem Zeitraum und der Menge, die eingenommen wurde, ab. Die Überwachung der Entzugssymptome des Arzneimittels erfolgt durch medizinische Spezialisten, um die Sicherheit des Arzneimittels zu gewährleisten Gesundheitszustand des Süchtigen.

Bewertungsphase für die Registrierung im Zentrum und die interne Reservierung:
Der Fall des Süchtigen wird bewertet, um in das am besten geeignete Behandlungsprogramm aufgenommen zu werden, um an der ersten Sitzung teilzunehmen und die Schritte des Behandlungsprogramms zu befolgen.

Rehabilitationsphase:
Bei der Bestätigung Ihrer Genesung von der Sucht nach der eingenommenen Droge werden Sie aufgrund der unterschiedlichen Zeit, die für eine vollständige Genesung erforderlich ist, ermutigt, mit anderen Süchtigen zu kommunizieren, um über die Probleme zu sprechen, mit denen Sie in Gruppentherapiegruppen konfrontiert sind.

Das 12-Schritte-Programm und die Termine der Behandlungssitzungen:
Das 12-Schritte-Programm soll sicherstellen, dass es in Sitzungen, die nur von Süchtigen besucht werden, keinen Rückfall gibt, damit Sie teilen können, was Sie stört, und Ihre Sucht weiterhin inmitten derer, die Sie verstehen, aufrechterhalten können

مستشفي لعلاج الإدمان.

في جميع أنحاء العالم ، يستخدم الناس مواد غير قانونية - رجالًا ونساءً. على الرغم من أن المزيد من الرجال يميلون في المتوسط ​​إلى تعاطي

في جميع أنحاء العالم ، يستخدم الناس مواد غير قانونية - رجالًا ونساءً. على الرغم من أن المزيد من الرجال يميلون في المتوسط ​​إلى تعاطي المخدرات ، فإن النساء يشكلن نسبة ليست ضئيلة ، حيث يمثلن ثلث متعاطي المخدرات في العالم. تختلف الظروف التي يتعاطى فيها الرجال والنساء عقاقير غير مشروعة ونتائج تعاطيها اختلافًا كبيرًا في بعض الحالات - جسديًا واجتماعيًا. لا يمكن أن تكون تدابير الحد من الضرر فعالة إلا إذا أخذت في الاعتبار هذه الاختلافات.

في كثير من البلدان ، عندما يتعلق الأمر بتعاطي المخدرات ، فإن المتعاطين الذكور هم اللغة الوحيدة المستخدمة. على الرغم من وجود اختلافات إقليمية ، فإن النساء حول العالم يتعاطين المخدرات أيضًا. غالبًا ما تختلف الطريقة والآثار المادية والاجتماعية لاستخدامها عن تلك الخاصة بالرجال. ومع ذلك ، في بعض البلدان ، لا تعالج برامج الحد من الضرر أو دعم الإدمان - إن وجدت أصلاً - هذا بشكل كافٍ ، أو حتى لا تنظر إلى النساء على أنهن مجموعة مستهدفة ذات احتياجات خاصة.



وفقًا لتقرير الأمم المتحدة العالمي حول المخدرات لعام 2018 ، تبدأ النساء في المتوسط ​​في تعاطي المخدرات في وقت لاحق ، أيضًا لأن تعاطي المخدرات غالبًا ما يتأثر بتعاطي شركائهم الحميمين من الذكور. وقد لوحظ أيضًا أن النساء تميل إلى الإدمان بسرعة أكبر من الرجال بعد استخدام مادة غير قانونية لأول مرة. نتيجة لذلك ، عندما تبدأ النساء في العلاج من إدمان المخدرات ، غالبًا ما تظهر عليهن أعراض طبية واجتماعية وسلوكية أكثر حدة.



ووفقًا للتقرير ، في كثير من الحالات ، يكون لدى النساء سيطرة أقل من الرجال على كيفية ومن يحصلون على الأدوية أو الحقن. غالبًا ما يحقنون المخدرات بعد الشريك الحميم. يؤدي استخدام نفس المحقنة أو الإبرة لحقن المخدرات إلى زيادة خطر الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية أو التهاب الكبد C.



يعد تعاطي المخدرات أو الاقتراب من المخدرات أيضًا أحد الأسباب الرئيسية للعنف القائم على النوع الاجتماعي مثل الاستغلال أو العنف الجنسي أو الإساءة النفسية. تتأثر النساء بشكل غير متناسب في جميع أنحاء العالم ، والمشتغلون بالجنس معرضون للخطر بشكل خاص. وفقًا لتقرير الأمم المتحدة العالمي عن المخدرات ، فإن النساء اللائي يتعاطين المخدرات أكثر عرضة لمضاعفات الحمل والإملاص.



عندما تتعاطى النساء المخدرات ، فإن أطفالهن وشركائهم يعانون أيضًا في معظم الأوقات - عاطفياً وجسديًا وماليًا. خاصة في العائلات التي تتحمل فيها المرأة المسؤولية الرئيسية عن الأسرة والأطفال . بالإضافة إلى ذلك ، تعاني النساء اللواتي يتعاطين المخدرات في العديد من البلدان أكثر من وصمة العار والتمييز من جانب أسرهن وبيئتهن الاجتماعية ومجتمعهن. يُنظر إلى تعاطي المخدرات على أنه عمل غير أخلاقي ولا يتوافق مع الأدوار الموكلة إليهم كزوجات وأمهات. غالبًا ما يتفاقم الوصم في البلدان التقليدية ، حيث لا تزال هناك تسلسل هرمي صارم بين الجنسين وتوقعات واضحة بشأن السلوك المقبول من قبل النساء.



هذا الوضع له تأثير خطير على ما إذا كانت المرأة تستفيد من عروض الوقاية أو العلاج وما إذا كانت موجودة. عتبة التثبيط لبدء العلاج مرتفعة بشكل خاص ، حيث لا تسمح بعض نقاط الاتصال بأخذ الأطفال أو تخشى النساء فقدان الحضانة. في حالات أخرى ، تكون مرافق دعم الأدوية غير كافية أو غير موجهة على الإطلاق لتلبية احتياجات النساء ، على سبيل المثال المتطلبات الخاصة للعلاجات لمتعاطي المخدرات الحوامل. غالبًا ما يتم التغاضي عن أن المرأة تتحمل عبئًا مضاعفًا من خلال الدور المنوط بها كمقدمة للرعاية في الحياة اليومية ، وبالتالي يصعب عليها المشاركة في برامج دعم الإدمان. على سبيل المثال ، يجب عليهم الاعتناء بأطفالهم في نفس الوقت أو ليس لديهم الموارد الكافية لذلك



إن الاحتياجات والوقائع المحددة لمتعاطي المخدرات واضحة. غالبًا ما تكون هذه المشكلة حادة بشكل خاص في البلدان النامية ، ويب أن تعالج برامج العلاج ومرافق دعم الإدمان هذه المشكلة وأن تراعي الفوارق بين الجنسين. في حالة وجود عروض خاصة بالجنس ، تشعر النساء بمزيد من الاهتمام والتشجيع لقبول الدعم.
مستشفي لعلاج الإدمان